أسرّت مصادر أفالانية بولاية شرقية كبرى، بأن سر تشبث رأس القائمة بدخول البرلمان، بعد أن عجز سنة 2012، حين حاول الترشح في قائمة حرة عجز عن جمع توقيعاتها، كما ساند بن فليس في الرئاسيات الماضية، هو استفادته من قرض بنكي كبير لمشروعه الخاص وحانت آجال بداية التسديد، وهو ما عجز عن فعله، مضيفين من قال إن رفعة المستوى العلمي لا تخفي وراءها مصالح مالية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال