في تجمّع لهم أمام محافظة الأفالان بأفلو، طالب العشرات من مناضلي الحزب العتيد من الشباب والطلبة، بتجسيد شعار المؤتمر العاشر للحزب “التجديد والتشبيب” وتشكيل لجنة انضباط وتفعيلها قبل الجمعية العامة ولجنة لتوزيع بطاقة المناضل تكون محايدة وتمثيل الشباب في كل هياكل الحزب. ورغم أهمية هذا المطلب الجديد القديم “التشبيب”، حيث تحدّث عنه كل الأمناء العامون الذين تعاقبوا على رأس الأمانة العامة وبإسهاب، إلا أنه لم يجسد بسبب المقاومة الشديدة للحرس القديم الذين يتمسكون بمقولة “هنا يموت قاسي”. فهل تصل صرخة شباب أفلو الى آذان ولد عباس؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال