لم يتمكن والي ميلة من استكمال النقاط المدرجة ضمن برنامج زيارته لبلدية الرواشد بمناسبة الاحتفالات المخلدة لعيد النصر 19 مارس، حيث اضطر للعودة إلى مكتبه دون إتمام البرنامج تحت ضغط الحراك الشعبي، بعد أن بلغ مسامعه وجود حراك شعبي مكثف بإحدى نقاط زيارته، ما جعله يختار طريق العودة إلى مكتبه تفاديا للاحتكاك المباشر بالمحتجين في الشارع.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال