تفاجأ سكان الجزائر الوسطى، خاصة من المعتادين على إجراء حصص رياضية وركض في ملعب واڤنوني، بقرار البلدية غلق الملعب خلال شهر رمضان، والأدهى من ذلك تحويله إلى سوقٍ لبيع الملابس والأثاث! ما أثار استغراب واستياء الكثيرين، خاصة أن البلدية لا تحتوي على مساحات كافية للركض أو ممارسة الرياضة، ربما عدا المساحة المسماة “آش” قرب فندق الأوراسي، والتي يفضل الجميع تجنبها، خاصة النساء منهم، لتكرر الاعتداءات التي تطال من يقصدها، الأمر الذي جعل سكان البلدية يصومون عن الرياضة صومهم عن الأكل والشرب، بقرار من البلدية!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال