عاد الهدوء إلى العلاقات الرسمية الجزائرية الفرنسية في الأشهر الأخيرة من العام 2023، بعد مرحلة من الانفعالات والتوترات في الأشهر الأولى من العام. وفي بيان على ذلك، انعقدت في سبتمبر الماضي أعمال الدورة العاشرة للمشاورات السياسية الجزائرية الفرنسية، برئاسة الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية لوناس مڤرمان، مناصفة مع نظيرته الفرنسية آن ماري ديكوت، سمحت للطرفين بإجراء تقييم مرحلي استعدادا للاستحقاقات الثنائية المرتقبة، مع التركيز على الملفات ذات الأولوية في مجال التعاون الثنائي. وفي نوفمبر، كتب الرئيس الفرنسي إلى الرئيس تبون، رسالة تهنئة بمناسبة عيد الثورة، متمنيا له وللجزائر "مزيدا من ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال