تفاجأ الجميع من إقدام عضو بالمجلس الشعبي الولائي لأم البواقي عن إحدى الكتل، على التوقيع على مراسلة رسمية موجهة إلى إحدى البلديات، مستخدما صفة نائب رئيس المجلس التي كان قد وعد بها خلال التحالف لصالح حزب الأفالان على حساب الأرندي. يحدث هذا رغم أن هياكل المجلس لم تنصب بعد، ورغم بوادر الانسداد التي يحملها التغيّب العمدي عن الاجتماعات التحضيرية للعديد من الأعضاء على رأسها الـ 11 عضوا للأرندي وبعض الوجوه الأفالانية ذاتها. معلق قال: “غير يزيد وسمّيه بوزيد”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال