على مدار السنوات الماضية، تلقى سكان ولاية ڤالمة العشرات من الوعود من مسؤوليها وعلى مستويات متعددة، وحتى من الوزراء الوافدين عليها، بدءا بتنشيط حركة النقل بإعادة فتح خط السكة الحديدية بوشقوف - الخروب، وبإنجاز مصعد هوائي، إعادة فتح مصنع الخميرة ببوشقوف لتغطية طلب السوق الوطنية والتصدير، إقامة شراكة مع “بي أم دوبل يو” لمصنع “سيكما”، فتح طرق مزدوجة، إعادة بعث مدرج مطار بلخير، وإقامة منتجع رياضي بأعالي جبل “ماونة”، ولكن ما حصل أن ڤالمة أنجز بها أكبر سجن فقط.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال