وبّخ وزير الداخلية، نور الدين بدوي، محافظ الغابات لسعيدة، الذي لم يحسن تشفير ملاحظات الوزير، من خلال إطلاقه ابتسامة في غير محلها ولا موضعها، فما كان من بدوي إلا نهره ”شوف أنا كي نتكلم راني نمد في تعليمات وأنتظر تنفيذها في الميدان”. الأكيد أن المحافظ وجد نفسه يمر بأوقات عصيبة. فهل تقف عند ذلك الحد أم تلحقها تداعيات أخرى؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال