نجحت الجزائر في إقناع تنسيقية حركات الأزواد على التوقيع، أمس، بالأحرف الأولى على اتفاق السلام والمصالحة في مالي بالجزائر، غير أن هذا التوقيع يبقى شكليا، بعد أن أكد الأمين العام للتنسيقية، بلال أغ الشريف، عن “رفض شعبه للاتفاق الذي أخفق في التكفل بانشغالاته”، موضحا أن التوقيع بالأحرف الأولى على الاتفاق بالجزائر جاء “لإظهار النية الحسنة للتنسيقية، والتزامها بإيجاد حل يرضي جميع الأطراف بمالي”. بالمقابل، أكدت تنسيقية حركة الأزواد عدم مشاركتها اليوم بباماكو في مراسيم التوقيع على الاتفاق النهائي للسلام والمصالحة، موضحة على لسان أمينها العام “أن الاتفاق يحتاج العديد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال