ذكرت مصادر حسنة الإطلاع أن المدير العام للأمن الوطني، العقيد مصطفى لهبيري، قد طلب، خلال الأيام الأخيرة، تخفيف الإجراءات الأمنية من حوله وكذا الكثير من البروتوكولات التي رأى أنه مبالغ فيها. وأوردت نفس المصادر أن لهبيري انزعج كثيرا، منذ تعيينه على رأس جهاز الشرطة، من الإجراءات الأمنية المكثفة من حوله وكذا الكثير من البروتوكولات والبهرجة التي وصفها بالأمر المبالغ فيه، وهي تنهك بشكل كبير القدرات المادية والبشرية لجهاز الشرطة وللدولة الجزائرية، معتبرا أنه كمجاهد وإطار شغل الكثير من المناصب ضمن مساره المهني الطويل، لديه سيرة طيبة واحترام يكنه له الجزائريون تغنيه عن البهرجة التي لا طائل منها. للإشارة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال