يراقب برلمانيون بقلق حالة التنافس المحموم بين نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني، جمال بوراس، المكلف بالشؤون الخارجية، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية، عبد الحميد سي عفيف، والذي وضع إدارة المجلس في حالة اضطراب شديد، وسط اتهامات لنائب الرئيس بتجاوز صلاحياته، وتولي أدوار غير تلك الموكلة له قانونا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال