اضطر أخيرا رئيس المجلس الشعبي الولائي لولاية ميلة، الذي أزيح من منصبه خلال دورة استثنائية، للاستسلام بعد أن أقرت العدالة صحة الإجراءات خلال عملية سحب الثقة منه. ٳلا أن المتضرر الأكبر هم سكان الولاية، فتعنت الرئيس ورفضه الخروج من الباب الواسع والاستقالة بعد رفض غالبية الأعضاء له، تسبب في تجميد الولاية ككل لمدة 8 أشهر، ما يعني أن المعني طبق مقولة “الموت وإلا لخسارة” لكن دون جدوى.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال