هل ستعجل الصورة التي نشرها الوزير الأول الفرنسي، مانويل فالس، عن الرئيس بوتفليقة في تغريدة على حسابه في “تويتر”، بخلق أزمة سياسية ودبلوماسية بين الجزائر وباريس ؟ ردود الفعل المتتالية التي حركتها السلطة، من خلال المركزية النقابية ومنتدى رؤساء المؤسسات، بمعية أحزاب الموالاة، الأفالان والأرندي، التي انتقدت بشدة “تصرفات” حكومة هولاند، تعطي الانطباع بأن محور الجزائر باريس قد دخل منطقة التكهرب من جديد، بعد فترة سمن على عسل استمرت منذ 2012، حتى وإن لم يصدر أي موقف رسمي من الجانبين يأذن بوقوع القطيعة.تكشف ردود الفعل الصادرة عن أحزاب الموالاة، بمعية تنظيمات أرباب العمل والنقابة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال