تسربت معلومات في الشارع السياسي المحلي في تبسة هذه الأيام عن رغبة جامحة للديناصورات القديمة، من أعضاء مجلس الأمة وأميار سابقين وبرلمانيين، في الرجوع إلى منابر الحصانة والظفر بالصفقات، وهم في سباق مع الزمن في جلسات عشائرية وجلسات أخرى لعروض الشكارة بالملايير للظفر بمراتب متقدمة في قائمة المجلس الشعبي الولائي والبلديات الكبرى التي ستكون مطية للعبور لحصانة مجلس الأمة. ويبدو أن أغلبية هؤلاء تلقّوا ضربة موجعة في بيت الأرندي الذي يرفض عودة الوجوه القديمة ويبحث عن مصداقية الأشخاص والتشبيب، ويلاقون منافسة شرسة من أحزاب ”تاج” والتضامن والحرية والعدالة التي تحضر لقوائم بوجوه جديدة. فهل ستصمد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال