فجّرت صحيفة “ألموندو” الإسبانية فضيحة من العيار الثقيل، تتعلّق بالمجموعة الاقتصادية الإسبانية “فيلار مير”، التي قالت إنها دفعت رشاوى لمسؤولين جزائريين، من بينهم مسؤول كبير سابق في الرئاسة وجنرال متقاعد، من أجل إنشاء أكبر مصنع في العالم لـ«أمونياك”. وورد في وثائق حققت فيها وحدة الجرائم الاقتصادية والضريبية التابعة للشرطة الإسبانية، اسم شركة “كاستلينو.بي.في” المكلفة بدفع الرشاوى. كان اهتمام الصحيفة الإسبانية منصبا على تورط أكبر المجموعات الاقتصادية “فيلار مير” في إسبانيا، في قضية فساد للظفر بمشروع ضخم في الجزائر. ولأن تحقيقا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال