نقل أفراد من الجالية الجزائرية بفرنسا أن مصالحهم التابعة لقنصلية بونتواز في فرنسا تحول قضاؤها إلى كابوس بعد أن تدهورت الخدمات المقدمة للجالية بعد ترقية الطيب مذكور إلى سفير الجزائر في إحدى العواصم الإفريقية، وهو الذي كان يرعى شخصيا شؤون الجالية بتقديمه خدمات مميزة وتسهيلات كبيرة استحسنها الجميع، وبذهابه انقلبت الصورة تماما. فهل يتحرك سفير الجزائر بباريس للنظر فيما يحدث في قنصلية بونتواز رأفة بالجزائريين هناك؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال