تعيش قواعد حزب جبهة التحرير الوطني في ولاية وهران، هذه الأيام، “حالة ذهول”، بعد إيداع السيدة جيلالي عيسى نعيمة، عضوة اللجنة المركزية لهذا الحزب، رهن الحبس المؤقت، منذ الخميس الماضي، من طرف قاضي التحقيق بمحكمة وهران، تاركة 5 أطفال منهم رضيع عمره خمسة أشهر فقط دون رعاية، وقد تم تحويلها إلى سجن النساء في مدينة ڤديل. قضية حبس هذه المنتخبة في المجلس الشعبي البلدي لبطيوة، شرقي وهران، وعضوة اللجنة المركزية لـ«الأفالان” تعود إلى ما حدث يوم 10 مارس الماضي، خلال الحفل الذي نظمه رئيس المجلس الشعبي الولائي لوهران، بمناسبة عيد المرأة في “ميناتيك” كاناستيل، حيث نشب ش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال