المتداول بيننا نحن الجزائريون، أن عالم البرلمانيين أصبح بيننا مشبوها، وأن المعروف أنه ما إن يفوز واحد منهم بمقعد نيابي حتى يباشر تحقيق الأماني الثلاث المتفق عليها، وهي تغيير رقم الهاتف أولا، والزواج من جديد ثانيا والنظر وتحقيق المصالح الشخصية ثالثا، وهو ما حصل في البليدة مع أحد النواب مؤخرا، وأكد الاعتقاد الساري بين الناس، حيث بات الطلب عليه في جواله النقال كمن ينتظر ليلة القدر، لا جواب ولا حتى تفاعلا بـ”الأساماس” وما شابه، وهو ما جعل بعضا من محيطه يعلقون، بأن عفريت الأماني استجاب له واستطاع أن يحقق أول أمنية، في انتظار تحقيق بقية الأماني لاحقا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال