عكس تعليمات وزارة الداخلية والجماعات المحلية، التي تسعى إلى تكريس مبدأ تقريب الإدارة من المواطن وتسجيل قطيعة مع البيروقراطية، بعض موظفي الحالة المدنية ببلدية الكاليتوس لا يكترثون باللعب بمصالح المواطنين. ويعترف مواطنون بأن عقلية (تاغنانت) مازالت سائدة، إذ بعد أن طلبوا استخراج وثائق عن الحالة المدنية، قدمت لهم هذه الشهادات بأسماء خاطئة لبلديات، وعندما احتجوا وطلبوا تصحيحها، قيل لهم، لا يمكن تصحيحها لأنها وردت في برنامج الحاسوب كما هي. والحقيقة هي أن هؤلاء الموظفين نقلوا المعلومات خاطئة من دفتر الحالة العائلية عند تسجيل هؤلاء المواطنين على برنامج الحاسوب، ما يطرح بالتالي تساؤلا عن نوعية وكفاءة ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال