عزى رئيس الحكومة سابقا، سيد أحمد غزالي، فشل مسار اتحاد المغرب العربي إلى غياب الثقة السياسية وانعدام المؤسسات القطرية والجامعة للدول المغاربية، وقدم تقييمه للتجربة البورقيبية في تونس.أكد رئيس الحكومة الجزائرية سابقا، سيد أحمد غزالي، أن فشل مسارات الاتحاد المغاربي يعود لطغيان العواطف وغياب المؤسسات. وقال في ندوة نقدية لسياسات بورقيبة نظمتها مؤسسة “روزا لوكسمبورغ” في مدينة المنسيتر، إنه “ليس ممكنا إطلاق مشروع فدرالي دون أن يكون لدى كل طرف مستوى معين من المؤسسات الدستورية”، وأضاف: “كل الدول كانت تريد المغرب العربي عاطفيا، لكنها لم تفعل ما يجب فعله على صعيد المؤ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال