سيضطر والي الطارف وسلطاته الإدارية خلال العهدة الانتخابية الجديدة، التعامل إجباريا مع مجلس شعبي عائلي ضيق الأطراف بالنظر إلى قوائم حزبي الأرندي والأفالان وبقية الأحزاب الأخرى وجميعها ركبت موجة اختارت الزوجات والأبناء والإخوة والأصهار في صدارة قوائم مترشحيها للمجلس الشعبي الولائي، وبذلك سيغيب التمثيل الشعبي ويعوض بتمثيل الكتل العائلية لهذه الهيئة الانتخابية. من جهتها، فإن الغربلة الإدارية والأمنية، وفي حالة طوارئ قصوى، حضّرت غربالا ضيق العيون لفرز الأسماء من العائلة الواحدة، تفاديا لميلاد مجلس ولائي عائلي بصفة ملكية ينبثق من قوانين الجمهورية والمفاجآت محتملة في ولاية وصفت بـ”ولاية الطرائف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال