من عجائب التشريعيات، أن إحدى نواب الأفالان في ولاية تيزي وزو، قدمت ملف ترشحها في الانتخابات، وأضافت في بيان استمارة الترشح أنها “أستاذة جامعية” وحاصلة على شهادة ماجستير، بينما يشير تحقيق بسيط في ملفها إلى أنها لم تدرس يوما في الجامعة، وتكاد لا تحمل أي شهادة، عدا شهادة الميلاد.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال