لاحظ نواب من الموالاة محاباة في برمجة الأسئلة الشفوية بالمجلس الشعبي الوطني، وتوجه الاتهامات لمسؤول كبير في الهيئة يشرف على البرمجة، حيث يمنح الأولوية لمنتخبي عائلته السياسية وأصدقائه. ولم يتردد أصحاب الشكوى في طرح القضية علنا في المناقشات المستقبلية والمناسبات العامة التي تنظمها الهيئة في حال عدم مراجعة الآليات المعتمدة في البرمجة بداية من الدورة المقبلة، خصوصا أن كثيرا من الأسئلة قد تفقد أهميتها مع تأخر الرد عليها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال