تثير الزيارات التي يقوم بها شكيب خليل، وهو من بات يعتبره العديد من الجزائريين الرئيسَ القادم، عبر زوايا الطرق الصوفية في كل الاتجاهات الشفقةَ، تماما كما يثير الرئيس الحالي الشفقة والتلفزيون الحكومي ينشر صوره منذ 4 سنوات على كرسي متحرك، وتتلقفها بعدها القنوات الأجنبية لتسخر من الجزائريين جميعا. تطرح رحلات شكيب خليل المكوكية للبحث عن بركة الزوايا أسئلة كثيرة: إذا كان فعلا خبيرا كبيرا في عالم المال والأعمال والبيتروكيماء، فلماذا لا ينفع الناس بعلمه ويضع نفسه تحت تصرف الجامعات والمعاهد في الجزائر التي عاد إليها؟ ولا يزورها ليقدم صدقات جارية لطلبة العلم؟ لماذا يترك مستضيفيه في تلك الزواي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال