يقوم مدير ولائي للتخطيط والتهيئة العمرانية في ولاية تقع وسط البلاد، برفض مقترحات “الأميار” بتسجيل مشاريع تنموية، وفئة “الأميار” المرفوضة طلباتهم هم ممن لا يخضعون لطلباته القاضية بفرض أسماء مقاولين من أحبابه ومقربيه، بينما يسجل ويقبل على مضض مشاريع البلديات التي يبدي “أميارها” تعاونا وخضوعا، وقبول أي مقاولة يقوم باقتراحها لإنجاز المشروع محل الطلب.. العجب العجاب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال