هذا ليس مسبحا ولا حاجزا مائيا؛ بل هو تجمع لمياه الأمطار بأهم شوارع وسط مدينة خنشلة ومكان للحافلات المتوجهة إلى حيي طريق باتنة وموسى رداح. فكلما هطلت الأمطار، تجمعت في هذا المكان لسنوات، ولم يتم تدخل المصالح المعنية لتوجيهها أو إنشاء بالوعة لامتصاصها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال