ضربت الجمعية العامة للاتحادية الجزائرية للكرة الطائرة عرض الحائط بالقوانين المسيرة للاتحاديات، بصمتها الذي كان يعني الموافقة على اعتماد التعيين في اختيار ممثلي العنصر النسوي في المكتب الفيدرالي بدلا من الانتخابات. وعوض أن يتدخلوا لفرض احترام حكم الصندوق، فضل ممثلو الوزارة الصمت وأعطوا الانطباع بأن خيار التعيين يروقهم، وفق مقياس السن. وسبب تكتم الوزارة تذمرا كبيرا في صفوف المرشحتين المبعدتين من السباق، فيما راقت هدية الوزارة المرشحتين الفائزتين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال