اختفى مهرجان العيساوة بمدينة ميلة عن أنظار المهتمين، ولم يعد يسمع عنه أي جديد، فآخر طبعة كانت سنة 2015، حيث كان من المنتظر أن يعود بعد سنتين وفقا للبرمجة الجديدة للوزارة التي قلصت من التظاهرات والمهرجانات بحجة التقشف. غير أن المهرجان الذي انتظره مريدو الطريقة العيساوية، اختفى ولم يعد له ذكر رغم أننا في سنة 2019، أي اقتراب موعد طبعة جديدة بعد تلك التي لم تنظم سنة 2017. تساؤلات تطرح ومصادر تؤكد أن سبب عدم تنظيم المهرجان يعود إلى عجز الجهات المعنية عن تعيين محافظ جديد من خارج قطاع الثقافة، ولذلك لم يعد أحد يبالي بالمهرجان. فهل هو منطق “أنا وبعدي الطوفان أو كما يقال بالعامية نلعب وإلا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال