يعيد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن إعادة الأعمال الفنية المنهوبة من الدول الإفريقية، التساؤلات حول استرجاع الآثار الجزائرية التي لا تزال في فرنسا، على غرار مدفع بابا مرزوق، وغير ذلك من التحف والمقتنيات الثمينة الموجودة في المتاحف. قررت الرئاسة الفرنسية إعادة 26 عملا فنيا إلى دولة البنين، استحوذ عليها الجيش الفرنسي في العام 1892. واقترح ماكرون في هذا الصدد، تحديد موعد مع الشركاء الأفارقة والأوروبيين في باريس لوضع إطار جديد لسياسة تبادل الأعمال الفنية، وذلك بعد تسلمه تقريرا بشأن إعادة فرنسا أعمالا فنية مسلوبة من التراث الإفريقي. ولفتت الرئاسة الفرنسية إلى أن إعادة أعمال إلى بنين لن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال