على الرغم من أن معظم الولايات سارع ولاتها إلى توزيع السكنات الاجتماعية المنتهية الأشغال بها أو تسليم بيانات استفادة مسبقة بعدما أنهوا عمليات الكشف عن المحظوظين والمستفيدين منها وعلقوا قوائمها، إلا أن ولاية باتنة تبقى الأخيرة في هذه الولايات، حيث لا تزال عملية إعلان قائمة حصة سكنية تفوق 2000 سكن اجتماعي تراوح مكانها، ويبقى التأخير في الكشف عنها أمرا غريبا. فهل يحل الوزير شرفة العقدة بما أنه ابن المدينة ويعرفها جيدا؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال