تأخرت مصالح وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت في التحقيق في ”فضيحة” منح منصب مدير ثانوية تحت الطاولة لأحد ”المقربين” مؤخرا بولاية المدية، وطالبت مسؤولي المديرية بإيفادها بتقرير مفصل، إلا أنها لم تبد أي تحرك إزاء ”المؤامرة” التي حاكها موظف بالمديرية وتضررت منها أستاذة الإنجليزية بثانوية ببني سليمان، بعد تحويلها عنوة بسبب التقارير المغلوطة التي كانت ضحيتها، بما يفسّر الكيل بمكيالين، وكأن الأستاذ ليس إطارا، ويبقى من المستضعفين في وزارة بن غبريت.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال