إعتبر حزب طلائع الحريات الذي كان يتهيأ لعقد دورته السابعة للجنة المركزية، يوم 28 فيفري الجاري، قرار ولاية الجزائر عدم الموافقة على حجز القاعة التي كان سيجري فيها الاجتماع 48 ساعة قبل الموعد المحدد، قلة تقدير واحتقار تجاه الأحزاب السياسية للمعارضة. وأستغرب حزب طلائع الحريات أن يستغرق الرد على طلب لاجتماع نظامي لحزب سياسي معتمد كل هذه المدة ويندد بشدة بهذا التجاوز ويضع الرأي العام العمومي كشاهد عن هذا التعسف الصارخ في استعمال السلطة حسب بيان للحزب. وأكد حزب طلائع الحريات أن هذا التعسف في استعمال السلطة يتحمل مسؤوليته وزير الداخلية والجماعات المحلية، ويشهد على نية مبيته لعرقلة نشاطات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال