لم يوفق الوزير الأول الجديد في خرجته الإعلامية الأولى التي أريد لها أن تكون آخر طلقة من إنزال إعلامي للسلطة انطلق أمس برمطان لعمامرة والأخضر الإبراهيمي. جانبت أجوبة وزير الداخلية السابق كل الأسئلة تقريبا، كرده الذي كان خارج الإطار تماما حول الصيغة الدستورية التي سيبقى بموجبها عبد العزيز بوتفليقة بعد 28 أفريل المقبل رئيسا للبلاد. بقية الأجوبة لم تخرج عن العموميات وخطاب التهدئة فالملاحظ في كلام نور الدين اليوم حرصه على عدم التفوه ولو بكلمة قد تكون بنزينا يؤجج لهيب الشارع عشية جمعة جديدة من المسيرات وهو ما قد يفسر ارتباكه خلال مختلف أطوار الندوة الصحفية. المعلومات القليلة التي خرج بها الرأي ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال