38serv

+ -

شنت فرنسا خلال الساعات الـ 24 الماضية هجوما  دبلوماسيا للدفاع و شرح موقفها من الأزمة الليبية بعد اتهامها بمساندة المشير حفتر الذي نشر قواته بهدف السيطرة على طرابلس.

وبعد تأكيد مصدر دبلوماسي فرنسي أمس الإثنين خبرا مفاده أن فرنسا لا تعترف  بـ "أية شرعية" إذا سيطر المشير حفتر عسكريا على طرابلس جاء الآن دور الرئيس  إيمانويل ماكرون الذي دعا، مساء أمس الإثنين، رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوحدة الوطنية، فايز السراج ليبلغه بشكل رسمي " رفضه التام" للهجوم الذي شنه  المشير حفتر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات