بعدما ظلت السلطة السابقة تحت حكم الرئيس بوتفليقة، تعتبر أن التسديد المسبق للمديونية الخارجية في 2005، يعتبر من بين "الإنجازات" المحققة، لأنها كانت ترى فيه رهن للقرار السيادي للبلد، قررت حكومة بدوي المستقيلة العدول عن هذا التوجه والعودة إلى الاستدانة الخارجية من وراء السماح للمؤسسات العمومية بالاقتراض من الخارج لتغطية مشاريعها.دشن مجمع سوناطراك خط العودة للاستدانة الخارجية، بعدما ظل ذلك من "الطابوهات" في عهد الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة، حيث أعلنت الشركة العربية للاستثمارات البترولية "أبيكورب" عن اتفاقها على قرضين بقيمة 250 مليون دولار مع شركة سوناطراك للاستثمارات البترولية التابعة لمجمع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال