"كورونا" يفجّر طاقات الجزائريين !

الصورة: وكالة شينخوا
+ -

فرض فيروس "كورونا" على الجزائريين التزام منازلهم وتغيير نمط حياتهم "قسرا"، لكنه لم يفرض على البعض منهم الحجر، بل زادهم هذا الفيروس "الفتاك" قدرة على التأقلم مع الوضع الصعب ومواجهته باختراعات مذهلة لم يكن أحد يتوقعها، أو هكذا يبدو، فبعثت جرعات أمل في نفوس المواطنين.

انتقلت الهبات التضامنية بين الجزائريين لمواجهة فيروس "كورونا"، التي كانت محصورة في جمع تبرعات ومواد غذائية وتوزيعها إلى الفئات الهشة وذوي الدخل الضعيف، باعتبارها الأكثر تضررا من تبعات الحجر الجزئي وتوقف الكثير من المؤسسات، إلى تشغيل بعض الجزائريين من أهل العلم لعقولهم ووضعها في تصرف الشعب والدولة، باختراعات لم يكن أحد يتوقعها، خاصة المستلزمات الطبية والصحية التي يحتاجها المصابون، وفي صدارتها أجهزة التنفس الاصطناعية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: