أكد عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم "حمس"، اليوم السبت، في كلمة ألقاها في تجمع شعبي لحزبه في ولاية المسيلة، أن مشروع حزبه، هو بيان أول نوفمبر، الذي يقوم على توحيد الجزائريين. وقال مقري أن حزبه أقبل على حماية الدولة لما كانت المخاطر، ودفعت الثمن غاليا. وندد مقري بالتبعية لفرنسا في شراء القمح، ودعا الجزائريين إلى النهوض بقطاع الفلاحة بإنتاج القمح ولو بكميات قليلة. وأضاف مقري قائلا، إن مؤامرة تعرض لها حزبه بعد رفضه العهدة الخامسة لرئيس الجمهورية السابق عبد العزيز بوتفليقة. وتابع أن هناك يهود عرقا وديانة متخفيين يستهدفون حزبه. وذكر مقري أن شخصا يهودي الديانة عرض على قيادي في "حمس" لقاء...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال