شددت المنظمة الوطنية للمجاهدين، في بيان لها اليوم الاثنين، على أنه ''آن الأوان لمراجعة العلاقات الجزائرية-الفرنسية'' و''إخضاعها لتقييم يطال كافة جوانبها''. وفي رد فعلها على التصريحات الأخيرة للرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، التي حملت "تأويلا مغرضا لتاريخنا الوطني العريق" عكس "ممارسات متنافية مع أبسط تقاليد العلاقات بين الشعوب"، أكدت المنظمة الوطنية للمجاهدين على أنه "آن الأوان لمراجعة العلاقات القائمة بين الدولتين الجزائرية والفرنسية". ويمثل ذلك، بالنسبة للمنظمة، "أولوية" و"مسؤولية وطنية"، حيث أضحى يتعين "التفكير جديا في إخضاعها (العلاقات الثنائية) لتقييم يطال مختلف جوانبها". وسجلت المنظم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال