+ -

يبدأ رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، اليوم، زيارة رسمية إلى الجزائر تدوم 3 أيام. هي الزيارة الثانية لماكرون لبلادنا منذ تلك التي قام بها في 2017، بعد فوزه بعهدته الرئاسية الأولى. وقتها كان الرئيس في الجزائر اسمه عبد العزيز بوتفليقة، وكان مريضا يعاني مضاعفات جلطة دماغية إقفارية جعلته يفوض أمر الرئاسة إلى محيطه العائلي ومجموعة من التكنوقراطيين والمسؤولين السياسيين الذين وقعوا تحت مظلة الأوليغارشيين المرتبطين بريوع الاستيراد والتبعية للخارج في كل شيء.

اليوم سيجد ماكرون رئيسا آخر في استقباله بمطار هواري بومدين، واسمه عبد المجيد تبون الذي خطط لعزله من رئاسة الحكومة في صيف 2017 وهو في باريس يقضي عطلته السنوية بطلب من "قصر المرادية" آنذاك.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات