+ -

في الوقت الذي يسرع النظام المغربي خطوات التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي في كل المجالات عسكريا وسياسيا واقتصاديا وثقافيا، ترتفع أصوات مناهضة في الداخل المغربي لهذا التوجه، منددة بكل أشكال التطبيع، حيث دعت الجبهة المغربية لدعم فلسطين لتنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان نهاية الشهر الجاري تزامنا مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.

وعبرت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع، عن استنكارها تزايد التطبيع بمسمى التسامح الديني "لتسويغ العلاقة بمرتكبي جرائم الحرب ضد الإنسانية، ومن ذلك فتح لأول مرة في العالم العربي لكنيس يهودي في حرم جامعة مغربية".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات