38serv

+ -

لا زال اسم النظام المغربي يذكر مع أي فضيحة فساد أو رشوة، إذ كشفت الصحف الأوروبية، أن مخابرات "المخزن" متورطة في فضيحة جديدة بالبرلمان الأوروبي، بعد التحقيق الذي أجراه مكتب المدّعي الفيدرالي البلجيكي، الذي أكد انخراط 15 نائبا أوروبيا في القضية، واعترف بعضهم بأنهم كانوا طرفا في إحدى المنظمات التي تموّلها المخابرات بالرباط.

وكانت المخابرات البلجيكية، بمساعدة محققين أوروبيين، قد بدأت تحقيقات قبل خمسة أشهر، بعد تلقيها معلومات عن نشاط مشبوه لـ "شبكة" تعمل لحساب المغرب، تهدف إلى التدخل في قرارات الاتحاد الأوروبي وفي مناصب رئيسية في عدة مؤسسات، لاسيما البرلمان.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات