+ -

تعرف قضية الصحفي الفرنسي من أصول مغربية، رشيد مباركي، بقناة "بي أف أم تي ي"، تطورات جديدة بعد التحقيقات التي باشرتها إدارة القناة بعد نشره مواد خارج مسار الرقابة المعمول به في قاعة تحرير المؤسسات الإعلامية، حيث كان يتولى تقديم نشرة منتصف الليل، وتشك القناة أن المعني يكون قد أذاع مادة إعلامية تحوي إشهارا لصالح المغرب بمقابل مادي.

وذكرت تقارير إعلامية، أن القناة عقدت اجتماع أزمة الجمعة الماضي، بحضور كل من المدير العام، مارك أوليفييه فوجيل وسيلين بيغال، مديرة التحرير، حول قيام رشيد مباركي على مدار أشهر، نشر مواد دعائية مؤسساتية لصالح المغرب. هذه الفضيحة هي الآن موضوع تحقيق داخلي بالقناة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات