+ -

لا تقتصر السياسات الإلغائية للأنظمة الاستبدادية في العالم على الإبعاد أو السجن أو الإعدام، بل تتعداها إلى حذف الشخص من السجلات كما لو أنه لم يولد من الأساس. وفي التاريخ أمثلة صارخة على هذه السياسة وجميعها مرتبط بأنظمة استبدادية معظمها شيوعية وفي فترات مختلفة من التاريخ حيث تمت إزالة كل أثر لشخصيات سبق أن لعبت دوراً قيادياً ولكن اتهمت بالخيانة أو التقصير أو ببساطة اعتبرت معارضة للنظام الحاكم.وأشار موقع "بيزنيس إنسايدر" الأميركي إلى ست شخصيات شهيرة تمت إزالتها من السجلات والصور والمراجع التاريخية، ونشر صوراً ظهرت فيها هذه الشخصيات وأخرى تم حذفها منها بعد إعدامها أو نفيها أو سجنها.

زوج عمّة الزعيم الكوري الشمالي

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات