شهد قطاع الطاقة الجزائري إنجازات ضخمة خلال عام 2024، تزامنًا مع فوز الرئيس عبد المجيد تبون بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية التي عُقدت خلال النصف الثاني من العام، ثم إجراء تعديل حكومي شهد إلغاء وزارة الطاقات المتجددة وتغييرها إلى منصب "كاتب دولة" مكلّف لدى وزير الطاقة بشؤون الطاقة المتجددة. وحسب التقرير السنوي الصادر عن وحدة أبحاث الطاقة التابعة لمنصة "الطاقة" ومقرّها واشنطن، تسلمت "الخبر" نسخة منه، فقد استمرت الجزائر في تحقيق المزيد من الاكتشافات النفطية والغازية. وحسب المصدر ذاته، فقد كان 2024 شاهدًا على وضع الجزائر حجر أساس أكثر من محطة طاقة شمسية، في خطوة جاءت بعد تأخُّر و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال