كشف البروفيسور عمر أكتوف أستاذ المعهد العالي للتجارة بمونتريال بكندا وأحد أبرز المختصين في مجال التسيير، خلفيات وملابسات مغادرته الجزائر بداية الثمانينات، معتبرا أن التمسك بالمبادئ والمسؤولية يمكن أن يكون مكلفا، فبعد أن تولى مسؤولية التوظيف في سوناطراك، كان المعني يستلم قوائم لشباب وشابات ”موصى عليهم” لإرسالهم إلى العمل في الولايات المتحدة وألمانيا، وبعد أن رفض ”المقترحات”، وجد نفسه في قلب الإعصار ومغضوبا عليه من جهات نافذة خيرته بين القبول بما يقبله الآخرون أو الانسحاب بشرف.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال