دافع عبد الرحمن بروان، في كتابه عن ”وزارة التسليح والاتصالات العامة” (المالغ)، عن شخص قائدها العقيد عبد الحفيظ بوصوف، ورد ضمنيا على أطروحات الدكتور سعيد سعدي، لكن دون ذكر اسمه. وتناول بروان قضية استشهاد العقيدين عميروش والحواس بالعودة إلى قضية ”لابلويت” الشهيرة، التي تعتبر، حسبه، مفتاحا أساسيا لفهم الأسباب الحقيقية التي تقف وراء استشهاد عقيدي الولاية الثالثة والسادسة في جبل سيدي ثامر يوم 29 مارس 1959.وكشف بروان في كتابه أن عناصر ”المالغ” تفطنت باكرا لمؤامرة ”لابلويت” التي دبرتها أجهزة الاستخبار الفرنسية من الجزائر العاصمة بواسطة النقيب &rdq...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال