الشعب المصري الشقيق “دار” ثورة على نظام مبارك الفاسد، ليجد نفسه في ظل نظام السيسي الذي يبدو أنه لا يصلح حتى لكي يكون نظاما فاسدا من نوع نظام مبارك !مصر السيسي التي تريد أن ترأس الشرق الأوسط في حربه ضد الإرهاب، تجد نفسها في عهد السيسي تناضل بلا هوادة ضد صحفي “ميزيرابل” مثلي في الجزيرة يدعى أحمد منصور، وتجنّد ضده البوليس الدولي والمحلي للقبض عليه.. لسنا ندري هل مصر السيسي هي التي صغرت إلى هذا الحد، أم أن أحمد منصور هو الذي كبر حتى أصبح عملاقا يقلق السيسي إلى هذه الدرجة؟!بؤس العدالة المصرية أصبح على كل لسان بعد أحكام الإعدام التي صدرت باسمها ضد سجين لا حوله له ولا قو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال