اعتبر الخبير الاقتصادي فارس مسدور بأن نسبة نجاح المؤسسات التي استحدثتها صيغ “أونساج” لا تتعدى 40% في أحسن الأحوال، وأن أغلبها فشلت وتعثرت، مشككا في الأرقام التي تمنحها الوزارة الوصية، داعيا إلى وقف الصيغة وتقييم أدائها خلال السنوات الماضية.وقال مسدور إن هذه الصيغ جاءت من أجل تنشيط المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومحاربة البطالة، غير أنها تعرضت لمشكل كبير هو النمطية في دراسة الجدوى (الدراسة التي تحتوي على أهداف المشروع وجميع جوانبه: المالية، الاقتصادية، البيئية، والاجتماعية وغيرها)، مفيدا بأن هذه الدراسة لم تكن واقعية، ومنقولة من دراسات أخرى، وهو خطأ كبير، ويعني أن البرنامج ليس جادا، بل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال