الزائر لحي كيتاني بقلب العاصمة، اليوم، يقف على أولى نتائج تهيئة الواجهة البحرية للعاصمة. تهيئة مكّنت من استحداث فضاء حضري استجمامي لساكنة العاصمة وباقي البلديات الأخرى، تستوي فوقه شواطئ ممتدة من الرميلة بباب الوادي مرورا بكيتاني وصولا إلى منطقة قاع الصور، في مشهد يصنع سلام الصلح بين ساكنة المدينة وزرقة البحر المتوسط ويعيد لها هويتها كما كانت قبل الاحتلال الفرنسي. من منطقة الرميلة بالقرب من باب الوادي مرورا بكيتاني وصولا إلى منطقة قاع الصور على مقربة من ميناء الجزائر شرقا، كان المشهد رائعا، لاسيما من ساحة كيتاني التي تعطيك نظرة بانورامية على الموقع المعانق لزرقة البحر. ففي حدود الساعة منتصف ال...
سجل الآنهذا المقال مخصص للأعضاء
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال