أعطى المجتمع المدني بمختلف فعالياته صورا رائعة عن تضامن المواطنين التلقائي، خلال أزمة كوفيد في موجتها الثالثة التي ضربت الجزائر في الصائفة الماضية، ونجح الناشطون والجمعيات في ظروف صحية صعبة للغاية عاشها العالم وفي وقت قياسي، من جمع مبالغ مالية كبيرة. وما حدث في مدينة مغنية بأقصى الحدود الغربية للبلاد، لخير دليل على سلوك التضامن والتكافل الذي يطبع تصرفات المواطنين، حيث تكتلت مجموعة من الجمعيات في فضاء جمعوي أطلق عليه "تكتل أبناء مغنية" وتمكنت من جمع في أقل من 72 ساعة أكثر من ثمانية ملايير سنتيم خصّصت لتجهيز مستشفى المدينة العمومي بمولدين لإنتاج الأكسجين الطبي تم استيرادهما من تركي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال